وقد تعاملَ معها من منطلقٍ منطقيٍّ وجِداليٍّ وحِجاجيٍّ من أجل أن ينكرَ وجودَ الله ما دام اللهُ شرِّيرًا. بمعنى أنَّه درسَ التَّناقضاتِ الموجودةَ بين الفرضيَّاتِ الخمسِ من خلال الحلولِ الكافيةِ والحلولِ الخطأِ.
كما ناقشَ الإرادةَ الحرَّةَ عند البشرِ في التَّعاملِ مع الشَّرِّ. ولكنَّنا فنَّدنا معظمَ أطاريحِه الفلسفيَّةِ واللاهوتيَّةِ؛ انطلاقًا من نظريَّاتِ الفلاسفة والمَناطِقةِ المسلمين.
التعليقات