وأيُّ تشويهٍ أو مساسٍ بها يُؤدِّي إلى تقويض هذه الرُّؤية، وتَشويه صورة النبيِّ الأعظم (ص)، الذي تَعُدُّه المصادرُ الإسلامية أفضلَ الأنبياء وأشرفَ البشر.
لذا، تتطلَّب هذه القضيّةُ دراسةً دقيقة لمواجهة الشُّبهات والافتراءات التي تستند إلى الرِّوايات المَوضوعة والإسرائيليّات. ويَتناول البحثُ هنا قضايا أساسيّة، منها: مفهوم الشَّيطان في اللُّغة والقرآن، وعلاقته بالنَّفس الإنسانيّة والنَّبوية، ودعاوى "إلقاء الشَّيطان" في الوَحي المُحمَّديِّ، مثل خرافة الغَرانيق.
اضافةتعليق