وإبراز الكاتب النّتيجة لتبنّي مثل هذه النّظريات المتأثّرة بالعلوم الغربيّة، والّتى تؤدّي إلى التّشكيك الكلّيّ في معلومات الدّين والمعارف الأخرى، وهو خلاف مادعى له العقل والنّقل من ضروره اليقين بالدّين، والإيمان وضرورات الدّين.
وقد ناقش الكاتب مقالات د. سروش ووضّح المباني والاستدلالات الخاطئة.
وقام بنقض أركان هذه النّظريّة بطرق شتّى، بتتّبع دقيق لمقالاته، وما جاء فيها من أمثله وشواهد لتصل لمرحله الاستقراء التّامّ، بالإضافة إلى إبراز المسامحات والمغالاطات، الّتى وقع فيها د. سروش.
اضافةتعليق